بمناسبة أنتصارات السادس من أكتوبر
--
21 مارس 1974 ... ستة أشهر بعد أنتصار اكتوبر العظيم .
عيد الأم
لم تحتفل مصر بعيد الأم فى هذا العام , كما أعتادت . بل أحتفلت به بطريقة مختلفة .
" أم البطل " ..
فى هذا العام , اختاروا أثنين من أولاد مصر الذين استشهدوا فى حرب 73 , و قدموا للأم جائزة " الأم المثالية " .. " ام البطل .. الشهيد " .
و تم أختيار أثنين .. الشهيد الرفاعى و ......
عمى .. نشأت شرقاوى .

------------------------

جدتى مع زوجة الشهيد البطل الرفاعى على غلاف مجلة المصور .
-------------------

جدتى تتسلم الميدالية الذهبية للأم المثالية من السيدة جيهان السادات .
--------------------------
أقرأ الموضوع المكتوب عن عمى ( أضغط على الصورة للتكبير )
رحم الله الشهداء الابرار
ReplyDeleteابويا الله يرحمه لم يصبه الدور في التجنيد في 1972
و قاللي انه يومها بكى كتير جدا
و كا دايما بيحكيلي انه قد ايه الحزن كان متملك روحه و انه حس انه مالهوش لازمة في الحياة
حاليا اعتقد اني بمقدوري تصور المشاعر التي كانت تملأ جموع الشعب في هذا الوقت
نسل هذا الشعب الآن يقيم الافراح و الليالي الملاح اذا حصل احد ابناء العائلة على اعفاء او تاجيل
رحم الله الشهداء الابرار
ReplyDeleteاين هم ممن يتهربون من التجنيد ويزورون شهادات أداء الخدمة العسكرية
رحمهم الله جميعاً ,, وأعاد علينا فرحة الانتصار
ReplyDeleteرحم الله شهداء مصر أجمعين
ReplyDeleteو انا اقول إنت جايب جينات البطولة منين يا عم
:)
عارف احساس حلو أوووي إن يكون في عيلتك بطل شهيد
ReplyDeleteرحم الله الشهداء
رامز
ReplyDeleteانا اسف جدا اني ذكرت حكاية شخصية مش مكانها
معلش شوية حماس يا نجم
سوري اوي
الله يرحمه. لك حق تكون مفتخر بيه. راحت أيامه اللي كان الناس فيها مستعدين يقدموا اعمارهم عشان بلادهم. تفتكر ممكن حد من جيلنا يكرر حاجة زي كده. أشك.
ReplyDeleteصديقى العزيز
ReplyDeleteرحم الله شهدائنا الابرار على مر الحروب جميعا
وكان لى قريب يقول ان الرصاص الاسرائيلى يومها لم يكن يفرق بين هذا وذاك كما انهم عندما اتوا كانوا ينوون اذلال الجميع
فهم من قبلنا هذا وماتوا جنبا الى جنب من اجله
فهل من معتبر ؟
تحياتى على طرح هذا الموضوع الجميل
وارجوا ان ارى تعليقك عندى قريبا
الإبن العزيز رامز
ReplyDeleteهذا الجد العظيم لا يعطى الا هذا الخال البطل
وهذه الأسره يجب أن تعطينا فنانا جميلا مبدعا مثلك ياباشمهندس
تحياتى وصادق مودتى
شفت
ReplyDeleteانا قلت لك العيلة كلها مقدسة
شفت ازاي انا كنت فاقشاك من زمان
الله يرحمه يا قداستك و ينور له مكانه في الجنة
و تحياتنا لام البطل و لعيلتك كلها
كل ما الواحد يتخيّل الذل الذى عاشته "مصر" من عام النكسه حتى عام النصر يشعر أن أى شكر لا يمكن أن يوفى هؤلاء الأبطال حقّهم على إخراجنا من هذه الغمّه الكئيبه ..
ReplyDeleteرحم الله شهداءنا و أعاننا على الحفاظ على ما حققوه بدمائهم الغاليه ..
معاكي حق يا حفصة ولله
ReplyDeleteتحياتي لك يا رامز و لعيلتك كلها
أنتم فخر لهذا الوطن
محمد الكومى
ReplyDeleteده فى ناس , بتعمل عاهات علشان تخرج و ناس بتدفع فلوس و ناس بتجيب وسايط و حاجة أخر مسخرة .
ربنا يرحمنا أحنا .
=======
بيلا
ربنا يرحمنا جميعاً
=======
مصطفى
امين يا رب .
=======
مهندس مصرى
و لا جينات بطولة و لا حاجة
ده بس من طيبة قلبك و كرمك .
ربنا يدينا بس عُشر شجاعتهم .
=======
ميريام
و لا حد و لا سبت . ربنا يستر على اللى جى .
=======
تسنيم
أحساس جميل و يدعو للفخر فعلاً .
الأزهرى
ReplyDeleteحقولك حاجة غريبة سمعتها و بعدين قريتها فى مدونة شخص ما . الحاجة بتقول أن اللذين ماتوا فى الحروب المصرية .. لو مسلمين يبقوا شهداء و لهم الجنة .. انما المسيحيين هم مجرد " موتى " لا يرتقوا لمرتبة الشهادة . يعنى عمى ده , مات جدعنة , رجولة منه . انا مش عارف صدق " الفتوى " دى و صحتها . بس قريتها و سمعتها اكتر من مرة .
معنى كده , ان الرصاص الأسرائيلى بيفرق يا بطل , بيفرق .
=======
أبو احمد
الله يخليك لينا يا أستاذنا , الله يخليك .
=======
حفصة
العائلة المقدسة ؟ .. ههههههه
حيخش ناس يكفرونا دلوقتى .
ناقص تقولى اننا جينا هاربانين من فلسطين . هههههههه
=======
زمان الوصل
الله يرحمهم جميعاً .
=======
عم مينا
فعلاً ليك حق
لازم الدولة كده تحتفى بينا , هههههههه .
بس ربنا يستر ما نتسجنش . اصل دى طريقة الأحتفاء الوحيدة بتاعتهم .
جميلة التدوينة
ReplyDeleteمتهيألي وجود حد من العيلة شهيد بيدي ذكري الحرب بعد شخصي مش ممكن حد تاني يحس بيه.
كنت محتاج أقرا تدوينة زي كدة...