
يعنى مصر اللى هى أم الدنيا و بلد الريادة , يوم ما يحصل فيها تفجير يكون ضحيته شخص واحد بس ؟!!! . ده العراق اللى معندهاش لا ريادة و لا هى أم الدنيا يوم ما بيحصل فيها تفجير بيروح فيه 40 و لا 50 واحد . قوم احنا اللى مصريتنا وطنيتنا حماها الله , بلد الريادة , بلد صفر المونديال , بلد الميت مليون شاب , بلد الكنبلة , بلد اللوبيا أم عين سودا دى , لما يحصل فيها تفجير , واحد بس اللى يركب الصاروخ !!! . عيب عليكى يا مصر . اخس عليكى , اخس بجد . فعلاً , دى من دلائل انحطاط العصر اللى احنا عايشين فيه . حياة عشوائية , تخطيط عشوائى , مناطق عشوائية .. كله كله عشوائى .. حتى الأرهاب فيكى بقى عشوائى , و غير منظم . فعلاً نحن نعيش عصر الأنحطاط , حتى فى الأرهاب .
--
وبعيدًا عن طريقة التنفيذ، وما إذا كانت القنبلة زُرِعت تحت مقعد حجري وفجرت عن بعد، أو ألقيت من على سطح الفندق المجاور، أو رماها أحد راكبي الدراجات البخارية، يبقى السؤال الأهم في هذا الحادث، والذي لايزال يحير الكثيرين هو: من وراء هذه التفجيرات وماذا يريد؟!
موقع "بريزون بلانيت" الإلكتروني المعروف بتغطيته لأنباء "نظرية المؤامرة"، حاول الإجابة عن هذا التساؤل عن طريق طرح بعض المؤشرات التي وإن لم ترقَ لمستوى الدلائل، إلا أنها تصلح لتكون نواة للبحث والتنقيب، وخيطًا لفك هذا اللغز.
وبحسب الموقع فإن هناك اشتباه على تورط الـ سي آي إيه والموساد في عملية الحسين الأخيرة بهدف الإطاحة بالرئيس مبارك، خاصة وأن الدولتين (أمريكا وإسرائيل) يشهدان في هذه الفترة حكومتين جديدتين، يشتركان في عدم التوافق مع النظام المصري، وإن تفاوت مستوى هذا الاختلاف، وهناك بعض المؤشرات التي تقوي هذا الاحتمال، وتوضح أن زعزعة الاستقرار المصري في هذه المرحلة من مصلحة هذين البلدين .... اقرأ الخبر كامل .
مش ركبة معايا حكاية السي أي ايه والموساد
ReplyDeleteوكل دماغى في قصة قانون الطوارئ
ويمكن عشان الأمر عشوائي
فد يرجح موضوع الطوارئ
قال عايزين يلغوا قانون الطوارئ قال
Hmmm ... a bomb with only one killed would threaten Mubarak's regime?!
ReplyDeleteI doubt. The regime wasn't threatened by more serious attacks directed towards the government. There were times when ministers were targets for bombs, even Mubarak himself was a target for assassination and none of this threatened the regime.
I like conspiracy theories but the CIA and a home made bomb, they could have done better.
يارامز
ReplyDeleteده أكيد واحد مسيحي حابب يفجَّر الحسين
ليك حق فعلا لازم نعمل دورات تدريبيه لصناعة المتفجرات للأرهابيين
ReplyDeleteوياريت الباشمهندس جيمي الكبير وجمعية ضياع المستقبل بتاعته يتبنوا القضيه دي وربنا يساعدهم لما فيه خير مصر ولتكن لنا الريادة في الإرهاب كما هي لنا في كل شىء أخر
أنا رأيي أن واحد رافضي كافر مجوسي هو من فجر الحسين
ده انا سمعت ان مخلوقات فضائية لها يد فى الموضوع ده
ReplyDeleteبس على فكرة القونبلة اترمت من فوق لان لو اتحطت تحت مقعد حجري ماكانتش عنلت الخساير دي كلها لان الحجر بتاع المقعد كان هايحوش
بص ممكن تكون الحكومه الفلسطنيين الجن الازرق المفتش كرومبو
ReplyDeleteبس النتيجه ايه؟
ولا حاجه احنا اللي اتضرينا في الاخر
هاهاها
ReplyDeleteأحلي حاجة في البلد دي اما تحصل مصيبة تتفرج علي رد فعل الناس و تشوف ازاي كل واحد عاوز يلبسها في حد..
الناس بتوع الموقع الجميل ده يقولولك الموساد و أمريكا و بتاع
الحكومة قبضت علي واحد ايراني و قالتلك تبقي فكرة حلوة لتثبيت فكرة الخطر الإيراني في المنظقة
شوية شباب علمانيين علي الفيسبوك قالولك دول أكيد حماس
المدونين المعارضين قالولك ده النظام هو اللي عملها علشان يقنع الشعب بمد قانون الطواريء
بلد بتاعة شهادات صحيح
طب و يشيلوه ليه و همه هيلاقوا احسن و اطوع من كده و بعدين من امتى احنا موضوع القلاقل ده بيشيل رؤساء عندنا
ReplyDeleteاحنا الرؤساء عندنا ربنا وحده اللى بياخدهم
اصبحت اشك في كل شيء يحدث في مصر بانه من تدبير خارجي
ReplyDeleteلاني لا اعتقد ابدا ان هناك اي مصري ممكن يتقدم للايذاء بعد التوعيه و التجربه المريره مع الارهاب طوال هذه السنوات الماضيه
عشوائى
ReplyDeleteهو اكيد عمل عشوائى
ممكن مثلا يكون طالب فشل فى تعلم اللغه الفرنسيه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=201616&IssueID=1336
ReplyDeleteأحلي حاجة في البلد دي اما تحصل مصيبة تتفرج علي رد فعل الناس و تشوف ازاي كل واحد عاوز يلبسها في حد..
ReplyDelete--
شوف أنت بتكره مين و لبسهاله