Sunday, October 05, 2008

نشأت


بمناسبة أنتصارات السادس من أكتوبر

--

21 مارس 1974 ... ستة أشهر بعد أنتصار اكتوبر العظيم .

عيد الأم

لم تحتفل مصر بعيد الأم فى هذا العام , كما أعتادت . بل أحتفلت به بطريقة مختلفة .

 " أم البطل " ..

فى هذا العام ,  اختاروا أثنين من أولاد مصر الذين استشهدوا فى حرب 73 , و قدموا للأم جائزة " الأم المثالية " .. " ام البطل .. الشهيد " .

و تم أختيار أثنين .. الشهيد الرفاعى و ......

عمى .. نشأت شرقاوى .


 

------------------------

 

جدتى مع زوجة الشهيد البطل الرفاعى على غلاف مجلة المصور .

-------------------

جدتى تتسلم الميدالية الذهبية للأم المثالية من السيدة جيهان السادات .

--------------------------

أقرأ الموضوع المكتوب عن عمى ( أضغط على الصورة للتكبير )

المقال بعنوان : " بطل الأشارة جندى نشأت .. أقتحم الهول و أستشهد عملاقاً " . 



15 comments:

Alkomi said...

رحم الله الشهداء الابرار


ابويا الله يرحمه لم يصبه الدور في التجنيد في 1972

و قاللي انه يومها بكى كتير جدا

و كا دايما بيحكيلي انه قد ايه الحزن كان متملك روحه و انه حس انه مالهوش لازمة في الحياة

حاليا اعتقد اني بمقدوري تصور المشاعر التي كانت تملأ جموع الشعب في هذا الوقت

نسل هذا الشعب الآن يقيم الافراح و الليالي الملاح اذا حصل احد ابناء العائلة على اعفاء او تاجيل

Bella said...

رحم الله الشهداء الابرار

اين هم ممن يتهربون من التجنيد ويزورون شهادات أداء الخدمة العسكرية

TAFATEFO said...

رحمهم الله جميعاً ,, وأعاد علينا فرحة الانتصار

مهندس مصري بيحب مصر said...

رحم الله شهداء مصر أجمعين
و انا اقول إنت جايب جينات البطولة منين يا عم
:)

تــسنيـم said...

عارف احساس حلو أوووي إن يكون في عيلتك بطل شهيد


رحم الله الشهداء

Alkomi said...

رامز

انا اسف جدا اني ذكرت حكاية شخصية مش مكانها

معلش شوية حماس يا نجم

سوري اوي

Unknown said...

الله يرحمه. لك حق تكون مفتخر بيه. راحت أيامه اللي كان الناس فيها مستعدين يقدموا اعمارهم عشان بلادهم. تفتكر ممكن حد من جيلنا يكرر حاجة زي كده. أشك.

الازهرى said...

صديقى العزيز

رحم الله شهدائنا الابرار على مر الحروب جميعا

وكان لى قريب يقول ان الرصاص الاسرائيلى يومها لم يكن يفرق بين هذا وذاك كما انهم عندما اتوا كانوا ينوون اذلال الجميع

فهم من قبلنا هذا وماتوا جنبا الى جنب من اجله

فهل من معتبر ؟

تحياتى على طرح هذا الموضوع الجميل
وارجوا ان ارى تعليقك عندى قريبا

ابو احمد said...

الإبن العزيز رامز
هذا الجد العظيم لا يعطى الا هذا الخال البطل
وهذه الأسره يجب أن تعطينا فنانا جميلا مبدعا مثلك ياباشمهندس
تحياتى وصادق مودتى

^ H@fSS@^ said...

شفت
انا قلت لك العيلة كلها مقدسة
شفت ازاي انا كنت فاقشاك من زمان

الله يرحمه يا قداستك و ينور له مكانه في الجنة
و تحياتنا لام البطل و لعيلتك كلها

زمان الوصل said...

كل ما الواحد يتخيّل الذل الذى عاشته "مصر" من عام النكسه حتى عام النصر يشعر أن أى شكر لا يمكن أن يوفى هؤلاء الأبطال حقّهم على إخراجنا من هذه الغمّه الكئيبه ..

رحم الله شهداءنا و أعاننا على الحفاظ على ما حققوه بدمائهم الغاليه ..

عم مينا said...

معاكي حق يا حفصة ولله

تحياتي لك يا رامز و لعيلتك كلها
أنتم فخر لهذا الوطن

عباس العبد said...

محمد الكومى
ده فى ناس , بتعمل عاهات علشان تخرج و ناس بتدفع فلوس و ناس بتجيب وسايط و حاجة أخر مسخرة .
ربنا يرحمنا أحنا .
=======
بيلا
ربنا يرحمنا جميعاً
=======
مصطفى
امين يا رب .
=======
مهندس مصرى
و لا جينات بطولة و لا حاجة
ده بس من طيبة قلبك و كرمك .
ربنا يدينا بس عُشر شجاعتهم .
=======
ميريام
و لا حد و لا سبت . ربنا يستر على اللى جى .
=======
تسنيم
أحساس جميل و يدعو للفخر فعلاً .

عباس العبد said...

الأزهرى
حقولك حاجة غريبة سمعتها و بعدين قريتها فى مدونة شخص ما . الحاجة بتقول أن اللذين ماتوا فى الحروب المصرية .. لو مسلمين يبقوا شهداء و لهم الجنة .. انما المسيحيين هم مجرد " موتى " لا يرتقوا لمرتبة الشهادة . يعنى عمى ده , مات جدعنة , رجولة منه . انا مش عارف صدق " الفتوى " دى و صحتها . بس قريتها و سمعتها اكتر من مرة .
معنى كده , ان الرصاص الأسرائيلى بيفرق يا بطل , بيفرق .
=======
أبو احمد
الله يخليك لينا يا أستاذنا , الله يخليك .
=======
حفصة
العائلة المقدسة ؟ .. ههههههه
حيخش ناس يكفرونا دلوقتى .
ناقص تقولى اننا جينا هاربانين من فلسطين . هههههههه
=======
زمان الوصل
الله يرحمهم جميعاً .
=======
عم مينا
فعلاً ليك حق
لازم الدولة كده تحتفى بينا , هههههههه .
بس ربنا يستر ما نتسجنش . اصل دى طريقة الأحتفاء الوحيدة بتاعتهم .

African Doctor said...

جميلة التدوينة
متهيألي وجود حد من العيلة شهيد بيدي ذكري الحرب بعد شخصي مش ممكن حد تاني يحس بيه.
كنت محتاج أقرا تدوينة زي كدة...