بحملة جديدة قديمة ....
بالاحرى هى تكرار ملل لحملة سابقة لم تلق صدى
فى الاوساط الجماهيرية
و ها هن الان يسعين الى اضافة بعض البريق لفكرتهن تلك
بتجديد تلك الحملة لعل احد ينصت اليهن
اسم الحملة على ما اذكر
مع لولو ,,, مع ليلا .... مع لالا
اه تذكرت
حملة اسمها
كلنا ليلى .... اقرأ عنها هنا
..........
تسعى حملتى الضخمة المتواضعة الى تذكير الرجل
بدوره الاساسى .... سى السيد
فهو الرجل و عليه ان يتذكر ذلك
............
و انا اكتب هذه الكلمات ارجو من كل من شارك
من الذكور فى حملة... كلنا لولو... على ما اذكر
ان يفيق من ضغط الانثى على عقله
..............
تنسى المرأة دائما انها مراة
خلقت من اجل اسعاد الرجل
من اجل امتاعه و انها هى
الحتة الطرية فى حياته
و وصلت الجرأة ببعضهن
ان يكتبن بانهن يرفضن ان يكونوا قطعة لحم
شاهد قطعة اللحم و هى تقوم بأسعاد سى السيد
و لا تتنازل عن حقك فى واحدة منهن
ادينى عقلك انت بعد الموزز دى كلها و المتعة دى كلها
مين فى دماغ يقعد يسمع كلمات من نوع الحرية و المجتمع
و النظرة الاجتماعية و المكونات و التنشئة
ايهما افضل .... انا راضى ذمتكم
راجع من شغلك تعبان ... تتروق من القطة ؟
و لا تقعد تناقش مع واحدة الابعاد الايديولوجية و نظرية
انقسام المجتمع الطبقى ؟؟؟!!!!!!
........
للاسف انجرف البعض وراء الحملة بحسن نية
متعاونا بدون قصد
اندفاعا ليبراليا حقوقيا ...... من الجانب الانسانى
لكن للاسف
تم استغلاله من جانب فتيات لولو
فى ان الرجل متضامن معهن فى تلك الحملة
و هن على ذلك فى خطأ
انه نوع من انواع الشفقة الرجولية على ضعفكم الانثوى
.....
الهدف من هذه الحملة هو تذكيرهن بادوارهن الطبيعية
المطبخ
تربية الاولاد
اسعاد الزوج و امتاعه
اما عن الحقوق
فلهن كما نعرف جميعا ثلاث حقوق لا رابع لهم
الوجبات الثلاث
كسوة العيد
العصا لمن عصا
..........
سى السيد عاد بعد ان انفلت العيار
بعد ان تركن تفعلن ما تردن
و لكنه ذو بأس شديد
ذو صبر يحسده عليه ايوب
الا ان صبره المحسود عليه قد نفذ
الكرباج يا عبد الصمد
........
الى كل نساء و فتيات حملة
كلنا لالا
سى السيد قرر ان يضرب من جديد
سيترك لكم الخيار
و سيترك لكم الطماطم ايضا فالمطبخ مسئوليتكم
اما ان تعلن ان حملة كلنا لالا قد انتهت
و انكم تطالبوا بحقوقكم الامينية
نسبة الى امينة زوجة سى السيد
التى دهستها السوارس عندما خرجت من وراء سى السيد و بدون اذنه
امامكم مهلة قصيرة
ليتغير شعاركم
من
كلنا لولا
الى
كلنا امينة
......
شدوا حيلكم
امضاء