Thursday, January 01, 2009

اضطرب




فلما رآهم يبكوا , انزعج و سئل ماذا حدث ؟  .

قالوا له يا سيد تعال و انظر . فلما نظر أضطرب بالروح .

و

بكى يسوع .

---

8 comments:

Anonymous said...

طيب و اسرائيل؟ مافي مدنيين و اطفال و نساء بيموتوا من الصواريخ برضو
اشمعنى غزة اللى زعلان عليها؟

لتصرفات مثل تصرفاتك دايما انتم مهزومين مدحورين

ابو احمد said...

كل سنه وانت طيب
بالنسبه لمجزره غزه
وجدت هذه القصيده على الإيميل
وجدت أنها تعبر أصدق تعبير عن ما فى صدرى
الصمت .. للشاعر باسم حمودة
يسألونك عن غزة ..
قل هي أرضُ الموت ..
يحكمها جرذانٌ
،تقصفُ خُطَباً رنَّاناتٍ يوم الجمعة ..
فيردُّ الوحشُ الكاسرُ في السبت ..
يسألونك ما يفعلون ؟..
قل الصمت ..

^ H@fSS@^ said...

ميروك النيو لوك
و كل سنة و انت طيب
و سنة سعيدة على الكل
و عقبال ما غزة كلها تتصفى ان شاء الله و ميفضلش فيها ولا واحد غزاوي فلسطيني عايش والكل يموت فداء لهنية و مشعل و حركة حماس المباركة بما ان حركة حماس قوية و صامدة و سوف تحارب لاخر قطرة
و عشان حسن نصر الله متاكد من ان حماس حتدحر الاعداء و ترجع القدس سالمة لينا و نبيت كلنا في عيييييييد
:(

تحياتي

فارس... ولكن....... بلا جواد said...

سيدي،لقد وصل سفه العرب أكبر مدى. بترولهم يصدرونه لأعدائهم و بأسعار تقل عن سعر مياه الصنابير في أوروبا (حقيقة). وحتى عائدات هذا السفة إما تستثمر لإنقاذ شركات امريكيه أو لشراء أسلحة تكدس للاشيء. القواعد الأمريكية تملأ الخليج. وتم استخدامها لضرب العراق. وبعد أن أكل العراق، فالدور على مصر، والخطة واضحة. لقد ترك الأعراب كل خطاياهم ونسوا أيديهم الملوثة بدماء حوالي مليون عراقي. وتناسوا قواعد أمريكا القابعة في أراضيهم وتناسوا أموالهم و بترولهم وقرروا أن الحل في مشكلات العالم هو معبر رفح ... بسيطة مش كدا.
تحياتي

عباس العبد said...

مصرى
أنا مش فاهم سؤال حضرتك , المفروض أزعل على مين ؟
و مين اللى مات من أسرائيل علشان أحزن عليه ؟
صواريخ حماس نزلت فى الصحراء , ده غير انى طبيعى كمواطن مصرى و و بالتبعية عربى , لازم احزن على الفلسطينين .
عارف لو كان الضرب بين فتح و حماس , ولا كان فرق معايا و لا كان يهز شعرة فىّ , لأنهم اذا كان هان عليهم نفسهم فمش حنزعل عليهم أحنا .
لكن اللى بيموت فى الأخر , أطفال , و ده السبب .
أما تصرفاتى اللى هى السبب فى هزيمتنا , فانا مش فاهم أى تصرف هو السبب بالضبط , علشان اتراجع عنه , لأنى أكيد مقبلش أنى أكون السبب فى هزيمتنا .
فيا ريت توضيح , لو سمحت .

عباس العبد said...

أبو احمد
و انت طيب يا فندم .
و ربنا يرفع عننا أى مصيبة , ربنا يستر علينا جميعاً .
===
حفصة
عجبك النيو لوك ؟
كويس , انتى عارفة انى لازم امشى على الموضة , أصل صواريخ حماس ضلت طريقها و بدل ما تقع على أسرائيل , وقعت على مدونتى القديمة .
هههههههههههه
===
الفارس
فعلاً بسيطة
و كل سنة و أنت طيب .

Ahmed Al-Sabbagh said...

كل عام وانت بخير
ومبروك الشكل الجديد للمدونة
شعرت بالرهبة للكلمات لكنى لم افهمها فهماً كاملاً .. أو احتاج لقراء جزء أكبر من النص
خالص تحياتى

Ahmed Al-Sabbagh said...

الإصحاح الحادي عشر

1 و كان انسان مريضا و هو لعازر من بيت عنيا من قرية مريم و مرثا اختها

2 و كانت مريم التي كان لعازر اخوها مريضا هي التي دهنت الرب بطيب و مسحت رجليه بشعرها

3 فارسلت الاختان اليه قائلتين يا سيد هوذا الذي تحبه مريض

4 فلما سمع يسوع قال هذا المرض ليس للموت بل لاجل مجد الله ليتمجد ابن الله به

5 و كان يسوع يحب مرثا و اختها و لعازر

6 فلما سمع انه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين

7 ثم بعد ذلك قال لتلاميذه لنذهب إلى اليهودية ايضا

8 قال له التلاميذ يا معلم الان كان اليهود يطلبون ان يرجموك و تذهب ايضا إلى هناك

9 اجاب يسوع اليست ساعات النهار اثنتي عشرة ان كان أحد يمشي في النهار لا يعثر لانه ينظر نور هذا العالم

10 و لكن ان كان أحد يمشي في الليل يعثر لان النور ليس فيه

11 قال هذا و بعد ذلك قال لهم لعازر حبيبنا قد نام لكني اذهب لاوقظه

12 فقال تلاميذه يا سيد ان كان قد نام فهو يشفى

13 و كان يسوع يقول عن موته و هم ظنوا انه يقول عن رقاد النوم

14 فقال لهم يسوع حينئذ علانية لعازر مات

15 و انا افرح لاجلكم اني لم اكن هناك لتؤمنوا و لكن لنذهب اليه

16 فقال توما الذي يقال له التوام للتلاميذ رفقائه لنذهب نحن ايضا لكي نموت معه

17 فلما اتى يسوع وجد انه قد صار له اربعة ايام في القبر

18 و كانت بيت عنيا قريبة من اورشليم نحو خمس عشرة غلوة

19 و كان كثيرون من اليهود قد جاءوا إلى مرثا و مريم ليعزوهما عن اخيهما

20 فلما سمعت مرثا ان يسوع ات لاقته و اما مريم فاستمرت جالسة في البيت

21 فقالت مرثا ليسوع يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي

22 لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه

23 قال لها يسوع سيقوم اخوك

24 قالت له مرثا انا اعلم انه سيقوم في القيامة في اليوم الاخير

25 قال لها يسوع انا هو القيامة و الحياة من امن بي و لو مات فسيحيا

26 و كل من كان حيا و امن بي فلن يموت إلى الابد اتؤمنين بهذا

27 قالت له نعم يا سيد انا قد امنت انك انت المسيح ابن الله الاتي إلى العالم

28 و لما قالت هذا مضت و دعت مريم اختها سرا قائلة المعلم قد حضر و هو يدعوك

29 اما تلك فلما سمعت قامت سريعا و جاءت اليه

30 و لم يكن يسوع قد جاء إلى القرية بل كان في المكان الذي لاقته فيه مرثا

31 ثم ان اليهود الذين كانوا معها في البيت يعزونها لما راوا مريم قامت عاجلا و خرجت تبعوها قائلين انها تذهب إلى القبر لتبكي هناك

32 فمريم لما اتت إلى حيث كان يسوع و راته خرت عند رجليه قائلة له يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي

33 فلما راها يسوع تبكي و اليهود الذين جاءوا معها يبكون انزعج بالروح و اضطرب

34 و قال اين وضعتموه قالوا له يا سيد تعال و انظر

35 بكى يسوع

36 فقال اليهود انظروا كيف كان يحبه

37 و قال بعض منهم الم يقدر هذا الذي فتح عيني الاعمى ان يجعل هذا ايضا لا يموت

38 فانزعج يسوع ايضا في نفسه و جاء إلى القبر و كان مغارة و قد وضع عليه حجر

39 قال يسوع ارفعوا الحجر قالت له مرثا اخت الميت يا سيد قد انتن لان له اربعة ايام

40 قال لها يسوع الم اقل لك ان امنت ترين مجد الله

41 فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا و رفع يسوع عينيه إلى فوق و قال ايها الاب اشكرك لانك سمعت لي

42 و انا علمت انك في كل حين تسمع لي و لكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت ليؤمنوا انك ارسلتني

43 و لما قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجا

44 فخرج الميت و يداه و رجلاه مربوطات باقمطة و وجهه ملفوف بمنديل فقال لهم يسوع حلوه و دعوه يذهب

45 فكثيرون من اليهود الذين جاءوا إلى مريم و نظروا ما فعل يسوع امنوا به

46 و اما قوم منهم فمضوا إلى الفريسيين و قالوا لهم عما فعل يسوع

47 فجمع رؤساء الكهنة و الفريسيون مجمعا و قالوا ماذا نصنع فان هذا الانسان يعمل ايات كثيرة

48 ان تركناه هكذا يؤمن الجميع به فياتي الرومانيون و ياخذون موضعنا و امتنا

49 فقال لهم واحد منهم و هو قيافا كان رئيسا للكهنة في تلك السنة انتم لستم تعرفون شيئا

50 و لا تفكرون انه خير لنا ان يموت انسان واحد عن الشعب و لا تهلك الامة كلها

51 و لم يقل هذا من نفسه بل اذ كان رئيسا للكهنة في تلك السنة تنبا ان يسوع مزمع ان يموت عن الامة

52 و ليس عن الامة فقط بل ليجمع أبناء الله المتفرقين إلى واحد

53 فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه

54 فلم يكن يسوع ايضا يمشي بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من البرية إلى مدينة يقال لها افرايم و مكث هناك مع تلاميذه

55 و كان فصح اليهود قريبا فصعد كثيرون من الكور إلى اورشليم قبل الفصح ليطهروا انفسهم

56 فكانوا يطلبون يسوع و يقولون فيما بينهم و هم واقفون في الهيكل ماذا تظنون هل هو لا ياتي إلى العيد

57 و كان ايضا رؤساء الكهنة و الفريسيون قد اصدروا امرا انه ان عرف أحد اين هو فليدل عليه لكي يمسكوه